بعدما نشرنا كتاب كفاحي لأدولف هيتلر على
الصفحة وهو أحد الكتب العشرة الأكثر تأثيرا في البشرية، وإسهاما منا في نشر الفكر
والثقافة، سنواصل نشر السلسلة المتكونة من عشرة كتب طبعت بصمتها في تاريخ البشرية
ومازالت وكذلك سوف ننظم مسابقة لأحسن قارئ للكتاب.
مسابقة أحسن تعليق على الكتاب المنشور وهذه
المرة كتاب كفاحي لهتلر وسنختار أحسن تعليق ليفوز صاحبه بكتاب ومجلة العربي والبيت
العربي وستصله لغاية عنوانه الشخصي .
مكان المسابقة والكتاب : اضغط هنا
مكان المسابقة والكتاب : اضغط هنا
الجوائز :
الكتاب الأكثر من رائع '' نحو شركات خضراء ''
تأليف الدكتورة ليزا نيوتن نسخة مترجمة للعربية .
المجلة الشهيرة '' العربي '' المجلة الأكثر
شهرة وتميزا في نشر الفكر والثقافة العربية .
والمرفق مجلة '' البيت العربي ''
قانون المسابقة :
1- يجب أن يكون العضو من معجبين الصفحة وينشرها
لأصدقائه لتعم الفائدة على الجميع.
2- أن يضع الأعضاء في الصفحة رد وهو عبارة عن
خلاصة الكتاب ورأيه فيه ولما لا انتقاداته.
3- أن يقوم بنشر الصفحة ويقوم ب لباقي أصدقائه
فعدد اللايكات مهم كذلك في اختيار الفائز.
استلام الجائزة:
أولا سنقوم بنشر التعليق الفائز والاسم على
الصفحة.
سيراسلك مسؤول الصفحة لإرسال الجائزة .
الكتب ستكون باللغات الثلاث على حسب المسابقة
ويمكن أن تكون جوائز أخرى قيمة.
معلومات حول الكتاب الموضوع في الجائزة:
عنوان الكتاب: نحو شركات خضراء .. "مسئوولية مؤسسات الأعمال نحو الطبيعة".
تأليف: دكتورة/ ليزا هـ. نيوتن
ترجمة: دكتور/ إيهاب عبدالرحيم محمد
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب – الكويت.
الطبعة: الأولى ، جمادى الآخرة 1427هـ - يوليو 2006م. والكتاب ضمن سلسلة "عالم المعرفة" – العدد رقم (329).
عدد الصفحات: 351 صفحة من القطع الصغير.
العنوان الأصلي للكتاب:
Business Ethics and The Natural Environment by Lisa H. Newton, Published by Blackwell Publishing, Oxford , UK .
أهم النقاط والمحاور التي تناولها الكتاب:
1- مقدمة: لماذا ألفت هذا الكتاب؟ : "لا تزال هناك طرق يمكننا العيش من خلالها في أنظمة بيئية سليمة ، لكنها تحتاج إلى تعديلات جذرية في أنماط حياتنا وتوقعاتنا" [المؤلفة].
2- تمهيد: تاريخ موجز للتدمير : "ظلت البيئة الطبيعية دوما موطنا لنا ، ومصدرا لكل شيء نحتاجه لنحيا. ولم يتضح سوى الآن ، أي خلال الخمسين عاماً الماضية ، أن بعض الأنشطة البشرية لها تأثير مدمر على البيئة" [المؤلفة].
3- الفصل الأول: علم الأخلاق : المصطلحات وأنماط التفكير (لماذا ندرس علم الأخلاق؟) : "إن المعنى الضمني للعقلانية بالنسبة إلى علم الأخلاق هو أنه ، باعتبار أن حرية الاختيار هي الخاصية التي تفرق بين البشر وبين الحيوانات الأخرى ، إذا كان لدينا أي واجب لاحترام الناس بأي حال من الأحوال ، فإن هذا الاختيار هو ما يجب أن نحترمه" [المؤلفة].
4- الفصل الثاني: من علم الأخلاق إلى أخلاقيات الأعمال : "عندما يكون هناك 50 مليونا من أسهم الأوراق المالية المتداولة ، لا يستطيع مدير الشركة استطلاع رأي المساهمين لاكتشاف ما إن كانوا يريدون التخلي عن بعض عوائد استثماراتهم للتبرع لدار الأوبرا أو التقليل من الانبعاثات" [المؤلفة].
5- الفصل الثالث: من علم الأخلاق إلى علم الأخلاق البيئية : "على رغم أن الزيادات الرئيسية في السكان تحدث في العالم الأقل تقدما ، لكن العالم المتقدم ، وخصوصا الولايات المتحدة ، هو الذي يسبب التأثير البيئي الأكبر" [المؤلفة].
6- الفصل الرابع: القانون والبيئة الطبيعية: "تتضرر الشفافية عندما تقع عملية حماية البيئة بين يدي جماعات السلطة التي لا تواجه أي معارضة ، وذلك هو سبب كون الديموقراطيات تعمل بصورة أفضل في وجود الكثير من المنازعات" [المؤلفة].
7- الفصل الخامس: الاستراتيجيات الخضراء والفرص الجديدة : "أصبحت بن وجيريز الآن كلمة شائعة الاستعمال ، ا تشير فقط إلى نوع جيد جدا من الآيس كريم ، إنما إلى المسؤولية الاجتماعية في صورها كافة ، خصوصا في ما يتعلق بتأثيرها على الأطفال والمجتمعات ، ولحماية البيئة الطبيعية" [المؤلفة].
8- الفصل السادس: في سبيل العولمة : المشاكل البيئية في الخارج : "كان صندوق النقد الدولي مبنيا في مفهومة الأصلي على الاعتراف بأن الأسواق لا تعمل بصورة جيدة في كثير من الأحيان – وأنها قد تسبب بطالة هائلة ، وقد تخفق في توفير الأموال المطلوبة من قبل البلدان مساعدتها في الحفاظ على اقتصادياتها" [المؤلفة].
9- الفصل السابع: دور منظمات المجتمع المدني : "بدأت حركة تشكيل منظمات المجتمع المدني كاحتجاجات متفرقة من منظمات لا يعرف بعضها بعضا ، لكنها تطورت بسرعة إلى تحالف غير مسمى لكنه عالمي" [المؤلفة].
10- الفصل الثامن: الاستدامة : الاتجاهات الجديدة للأعمال : "على المدى البعيد ، وفي الجيل السابع من الآن ، يجب أن يعيش مجتمع الأعمال في العالم نفسه الذي نسكنه جميعاً ، كما أن المحافظة على المحيط الحيوي هي الالتزام الرئيسي الذي ندين به لذلك الجيل ، للعيش بسعادة وجعلنا فخورين بهم – والعكس صحيح" [المؤلفة].
0 التعليقات:
إرسال تعليق